المحليات

القيادة حريصة على سلامة المواطنين والمقيمين وحياة الإنسان في العالم

المناطق- البلاد

نوه أصحاب السمو الأمراء والمعالي الوزراء والمسؤولون بالمضامين العميقة للكلمة السامية، التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله- لأبناء وبنات هذا الوطن والمقيمين ، مؤكدين أنها تعكس حرص القيادة الرشيدة على سلامة الجميع ، وتوفير كافة أسباب الرعاية لمواجهة الأزمة الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، كما شددوا على ضرورة التكاتف والالتزام بما اتخذته الوزارات والأجهزة المعنية من إجراءات احترازية لضمان السلامة الصحية.

سلامة المواطنين والمقيمين

أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، أن ماحملته كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- من مضامين سامية، وشفافية صادقة، لامست وجدان الجميع؛ كونها تعكس حرصه -أيده الله- على سلامة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة العربية السعودية.

وقدّم أمير منطقة مكة المكرمة باسمه ونيابة عن أهالي وسكان المنطقة، عظيم الشكر، ووافر الامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- على كل مايوليه من عناية وحرص على سلامة قاطني هذا الوطن الغالي، سائلاً الله العلي القدير، أن يمُدّ في عُمره وأن يحفظ الجميع من كل سوء.

تسخير الإمكانات

نوه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالمضامين السامية لكلمة خادم الحرمين، مؤكدا في تصريح صحفي، على منهج الدولة المبارك منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – في تحمل مواجهة الشدائد بكل عزيمة واقتدار مستعينين ومتمسكين بكتاب الله، عز وجل، وسنة نبيه المصطفى، صلى الله عليه وسلم، مبيناً سموه استكمال المسيرة واتباع النهج والسياسة الحكيمة بالتوجيه والشفافية من خادم الحرمين الشريفين، لمواطنيه والمقيمين بالمملكة. وأشار الأمير فيصل إلى الحرص والاهتمام للقيادة الحكيمة في تسخير الإمكانات والجهود للمحافظة على صحة المواطن والمقيم وتوفير ما يلزم من رغد العيش الكريم والعمل الجاد على مواجهة هذه المرحلة بالتعاون والتكاتف والوعي العام.

أمل وطمأنينة

‎ وأكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، أن الكلمة السامية تضمنت روح القيادة والاهتمام التي تحملها القيادة وارتكزت على الصدق والوضوح، وبثت الأمل والطمأنينة في نفوس الجميع.

وأكد سموه أن الكلمة جامعة، اتسمت بالشفافية، فبينت صعوبة الوضع الحالي، وما بذلته وتبذله قيادة المملكة، وأكدت حرص خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد -يحفظهما الله- على صحة وسلامة المواطن والمقيم.

عناية جليلة

نوه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة بما حملته كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – حول مستجدات فيروس كورونا المستجد من مضامين سامية عبرت بصدق عما يوليه – أيده الله – من اهتمام وعناية جليلة بأمن المواطن والمقيم صحياً وغذائياً وتسخير جميع الإمكانيات لضمان ذلك.
وأكد أن التوجيهات الكريمة اتسمت بالوضوح والشفافية وتبين مدى تلاحم القيادة مع شعبها وثقتها بمستوى وعيهم للتعاون والالتزام بما يصدر من تعليمات عن الجهات المعنية التي تعمل بشكل تكاملي وبأعلى درجات التفاني لتجاوز هذه الأزمة وتخفيف آثارها.

مشاعر الأبوة

وصف نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان، كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- التي وجهها للمواطنين والمقيمين في المملكة، بأنها رسالة طُمأنينة ومحبة من أب لأبنائه.
ولفت نائب أمير منطقة مكة المكرمة إلى أن كلمته -يحفظه الله- تعكس نهج قيادة هذه البلاد في أخذ القوة، والعون من الله، سبحانه وتعالى، ثم الثقة في أبنائها لتجاوز الأزمات، كما تجلّت فيها مشاعر الأبوة الصادقة في وقت لم تدّخر فيه الدولة جُهداً لتوفير كافة الإمكانات التي تكفل، بإذن الله، سلامة الجميع.

قيم نبيلة

قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني,إن ما تضمنته الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – التي وجهها لأبنائه المواطنين والمقيمين يحمل معانٍ سامية وقيم نبيلة، جسدت حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على سلامتهم وتجنيبهم تداعيات وخطر انتشار فيروس كورونا.
واضاف سموه: “إن كلمة خادم الحرمين الشريفين انتهجت- كما هي دائما- الشفافية والوضوح، وكانت رسالة صادقة وشاملة تناولت الوضع الذي يمر به العالم أجمع.

تعزيز وعي وروح إنسانية

قال صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، أن كلمة خادم الحرمين الشريفين تأتي استمرارًا للنهج الذي اعتدناه في هذه البلاد من رعاية واهتمام وحرص من قيادة هذه البلاد بشعبها والمقيمين على أرضها ، وتجسد تلمس القيادة الحكيمة لاحتياجات المواطنين والمواطنات على تراب هذا الوطن العظيم، منوهًا سموه بمدى التلاحم بين القيادة والشعب.

من جانبه، قال صاحب السموالأمير اللواء ركن م دكتور، بندر بن عبدالله بن تركي آل سعود، أن كلمة خادم الحرمين الشريفين الموجهة للمواطن والمقيم على حد سواء، تجسد النهج السعودي الثابت في التعامل مع الأحداث، وتعزز الكلمة الملكية روح الشفافية العالية، فيما يتعلق بالموقف الحكومي العام حيال كافة القضايا؛ خاصة مايتعلق بصحة الإنسان في ظل حرص القيادة على توفير الرفاهية للمواطن والمقيم؛ حتى أضحت المملكة مضربا للأمثال وتتربع على قمة النهضة وتعيش التقدم الحضاري بما يتناسب ومبادئها الثابتة.
وأضاف، أن كلمة خادم الحرمين الشريفين تعكس أهمية برنامج العمل الجاد للقضاء على الوباء، عندما أكد، حفظه الله، على أهمية التكاتف والوعي الفردي والمجتمعي، موضحا، رعاه الله، خطورة التساهل وحاثا الجميع على التفاؤل الحذر من خلال التقيد بالتعليمات التي تصدرها الصحة.
ولعلنا نستشعر في هذه المناسبة خطورة التهاون؛ خاصة ونحن نعيش في عالم متقارب، نتأثر، ونؤثر بكل ما يدور فيه.

كما نوه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل أن ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- التي وجهها إلى المواطنين والمقيمين بالمملكة اتسمت بالشفافية والوضوح.


من جانبه، قال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبد العزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان، أن الخطاب الملكي يؤكد توجيهات ودعم الملك المفدى، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ لكل الجهات الحكومية بما يمكنها من بذل كافة الجهود لكل ما يضمن المحافظة على صحة المواطن والمقيم، في مقدمتهم العاملون في المجال الصحي والجهات ذات العلاقة الذين يبذلون أنفسهم في مواجهة هذه الجائحة، مستفيدين من الإمكانات التي وفرتها القيادة للتعامل مع الحدث واتخاذ التدابير الضرورية للمحافظة على صحة المواطن والمقيم”.

كما أكد صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، أن مضامين الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- التي وجهها لأبناء المملكة من مواطنين ومقيمين، حفزت الهمم، وجددت العزم، لتجاوز هذه الجائحة، التي تمر بالعالم والمملكة.

ونوه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة نجران، بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين، مؤكدا أن الخطوات الاستباقية والإجراءات الاحترازية في مكافحة فيروس كورونا دليل واضح على ما توليه المملكة من اهتمام في مواجهة هذا الوباء، والحد من آثاره على صحة الفرد والمجتمع.


وقال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الجوف: إن كلمة خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – تبين أن المملكة العربية السعودية تدرك ما يمر به العالم من معاناة بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد وأهمية وصعوبة المرحلة الحالية ، وأن المملكة مستمرة في اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية لمواجهة هذه الجائحة، والحد من آثارها، مستعينة بالله تعالى، ثم بما لديها من إمكانات، في طليعتها العزيمة القوية لدى المواطنين في مواجهة الشدائد بثبات المؤمنين العاملين بالأسباب.


وعبَّر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، عن اعتزازه البالغ بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله – التي وجَّهها للمواطنين والمقيمين، مثمِّناً ما جاء في هذه الكلمة الأبوية من وقفاتٍ وإشارات، واصفاً إياها برسالة الأب الحانية على أبنائه المتَّسمة بالصراحة والشفافية والثقة والمحبة، التي تؤكِّد حرص الملك المُفدَّى – رعاه الله – على أبنائه المواطنين والمقيمين وسلامتهم.

كما أكد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، أن الكلمة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – للمواطنين والمواطنات والمقيمين على أرض المملكة تأتي شاهداً على ما يوليه – أيده الله – من اهتمام ورعاية للمواطنين والمقيمين على هذه الأرض المباركة ؛ في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد الذي يحيط بالعالم .
وشدد رئيس مجلس الشورى أن تأكيد القيادة على الجهود المستمرة للمملكة في اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية، يعززها وعي المواطن والمقيم لمواجهة هذه الجائحة.
ورفع شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على حرصه – أيده الله – على توفير ما يلزم المواطن والمقيم في هذه الأرض الطيبة من دواء وغذاء واحتياجات معيشية.


كما ثمّن النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب مضامين الكلمة الصادقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – التي وجهها للمواطنين والمقيمين والعالم أجمع، فبعطف وإحساس الراعي الرحيم برعيته والإنسانية جمعاء شخّص ولخّص – أيده الله – مرحلة صعبة من تاريخ العالم، ورسم خارطة طريق لعبور هذه المرحلة بسلام وأمان، مصارحة رفيعة ومعالجة دقيقة وطمأنة عميقة.

وأثنى على ما اتخذته الحكومة الرشيدة من إجراءات احترازية وتدابير وقائية، وقرارات استباقية وتعليمات استشرافية لمواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وأنها أثبتت جدارتها وكفاءتها في إدارة مخاطر الأزمة.


وأشاد رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد بن صالح العواد بالكلمة الضافية التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة العربية السعودية، التي أوضح فيها، حفظه الله، ما يعانيه العالم بسبب تفشي جائحة كورونا المستجد، والمرحلة الصعبة التي يعيشها العالم؛ منوها معاليه بما اشتملت عليه الكلمة من مضامين هامة وروح إنسانية تجاه البشرية جمعاء.

وأثنى بما حملته الكلمة من المسؤولية في استمرار المملكة في اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية لمواجهة هذه الجائحة، والحد من آثارها، مستعينة بالله تعالى، ثم بما لديها من إمكانات؛ تجعل المحافظة على صحة الإنسان في طليعة اهتماماتها ومقدمة أولوياتها. وثمَّن المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة المضامين السامية لكلمة خادم الحرمين الشريفين، التي جسدت حرصه – أيده الله – بالمحافظة على صحة الإنسان وسلامته وتوفير كل أسباب العيش الكريم له والتصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد. وأكد أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين، ستكون منهاج عمل لكافة قطاعات الدولة المختلفة لتوفير كل ما يلزم حتى نعبر جميعا هذه المرحلة، مشيدًا بالاهتمام والمتابعة المباشرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله – مؤكدا أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مستمر بأداء دوره الإنساني وإيصال المساعدات لمستحقيها في الدول المتضررة من هذا الداء الخطير.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *